أتنفس النقاء .. لأعلى كل الألوان طُهر البياض
لعشق الندى .. مخاض نور الفرح المستحيل
أن .. في عمق الروح .. كلمة

[.. قـوُةُ عَلىْ نبضِ اَلرْوُحِ تَتَوهَجُ يَقْينَاً بِاللهْ ..]

مَاْجِدَةْ الصَّاْوِيْ


العودة   ماجدة الصاوي >

للروحِ عمق يحاور على أثير النبضِ بجنة اَلحنين

> تأمل

 

ياآهـ سافري إليه خبريه عن هلاكي تيها عن مخدعي بموطن ضلعيه

 


 


تأمل


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
#1  
قديم 04-26-2013, 06:48 PM
ماجدة الصاوي

سَيِدَةُ الشَهدِ المُعَتْقْ

[.. أنُثَىْ الطُهرْ ..]

اَلأُسْطُوُرَةْ

ماجدة الصاوي غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : Mar 2008
 المشاركات : 8,921 [ + ]
 التقييم : 1050
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي العنوووسة






العنووسة


موضوع غاية فى الاهمية
كلمااات نسمعها كثيراً ولها دلالات إجتماعية فى مجتمعاتنا العربية
علينا كيف ينظر المجتمع لكل هذه التعبيرات؟؟؟
وماذا حكمنا على من
تضطرهم ظروفهم إما قهرا أو شاركوا هم فى هذه النظره أما
بالسالب أو بالموجب؟؟
العنوسةالزواج
الطلاق
اليوم سأتناول
العنوسة

بكل مدلولاتها الشاائعة
والمدلولات الخاصة
المدلولات ذات المفاهيم الجديدة
العنوسة

بالمفهوم الشائع عنوسة الفتاه التى تعدت سن الزواج ولم تتزوج
وماهي العنوسة من وجهة نظر كل منكم لو تعني لكم مدلولات أخرى؟؟؟؟
العنوسة يتبادر أيضاً للذهن تأخر سن الزواج
تُرى
هل أعرافنا مسؤلة عن انتشار العنوسة؟؟؟
وهل سطوة العرف أقوى من الشرع؟؟؟
مادور رجال الدين وشيوخنا؟؟؟
مادوركم أنتم أيها الشباب ؟؟
ماهى الحلول من وجهة نظركم ؟؟
الأمر خطير وقنبله باتت بالإنفجار إن لم تكن فعلاً قد بدأت
بالإنفجار عنوسة الفتيات وعنوسة الشباب مفهوم جديد يدخل حياتنا
التى تخالف شرع الله تمنع المرأه المطلقة والأرمله من الزواج مرة أخرى
تحت إدعاء فشلها أو أنها كائن من الدرجة الثانية أو تحت إدعاء ان أمومتها
أولى
من أين أتينا بتقديس الأمومة فى المرأة

على انو ثتها وعفتها؟؟؟؟؟؟
ولننتبه جيدا اني أقول عفتها
وهو أمر فى شدة الخطورة
ومن المسؤل؟؟؟؟
مع ان ذلك يخالف الشرع الإسلامى
ماهى نتائج عنوسة المجتمع بأكمله وشيوخنا يوجهون الفتيات بالحجاب ؟؟؟
لاخلاف عليه فهو شرع الله ولكن
هل الحل فى حجب الفتيات فى البيوت؟؟؟
وان يغض الشباب ابصارهم لاخلاف فى شرع الله ولكنى اتكلم عن أمر
أخطر
هل هذا هو الحل لعلاج العنوسة ؟؟؟
وتفجر طاقاتنا كبشر خلقنا
الله عليها و أعترف بها الشرع لأنها الفطره
فكان نظام الزواج اعظم نظام
إجتماعى حلله الله للبشر
هل الحل فى رهبنه للبنات؟؟؟
تعطل فيها
طاقاتهن وأنوثتهن مخلفة ورائها أمراض إجتماعيه ونفسية فى حالات التقوى
وأمراض أخلاقية فى حالات البعد عن الله
والشباب أيضاً بالعكس بالمثل تماما
فهل الحل في تبتل الشباب؟؟؟؟
هل طالبنا الإسلام بدخول الدير لكبت شهوتنا حتى يأمن المجتمع من
الامراض الاخلاقية والاجتماعية والصحية؟؟؟؟
وماذا بعد الرهبنة؟؟؟
ماذا بعد رهبنة المجتمع كله؟؟؟

إلى أي طريق نسير؟؟؟
لأعمار تتخطى الأربعين فى الفتيات وفى الشباب
كارثة
هل طالبنا الإسلام مع كل تلك التحذيرات التي ينادي بها الشيوخ
من عدم الإختلاط كحل لتفشي الفاحشة؟؟؟
وماذا تكون النتيجه لعدم الأختلاط الكامل
والفصل الكامل بين الجنسين

تخيلوا الفصل الكامل بين الجنسين فى تلك الحالة
وما نتيجة إجتماع كل جنس على حده
سنين الشباب
وفورة الطاقة فى الشباب والفتيات؟؟؟
شباب مع شباب فقط
بنات مع بنات فقط
لحل ماذا؟؟
حل تفشي الفاحشة ومنع الزنا
وأنواع الزواج الباطلة
ولكن هل تتخيلوا ماذا تكون النتيجة؟؟
شهوة فطرية خلق الله البشر عليها
+
شباب فقط حتى يتخطوا ما بعد الأربعين

وأيضاً
بالعكس لأزواج لمابعد الأربعين فى الفتيات

ومع أحسن تقدير لما بعد الثلاثين
وفتيات + فتيات فقط وفطرة فطرنا الله عليها شهوة
ماهي النتيجة؟؟
..
مع كل ذلك لاننسى من ترملت وحقها مهما كان عمرها

ولاننسى المطلقة ايضاً
ألسن هؤلاء بشر لهن إحتياجات؟؟؟؟
لم ننكرها وينكرها العرف والمجتمع؟؟؟
أود هنا ان أذكر مقولة معبرة بصدق عن واقع الحقيقة
كان عاراً على الرجال فى زمن الرسول عليه الصلاة والسلام
أن تبقى إمرأة بلازوج

قضية هاامة فيها صلاحنا وصلاح إسلامنا وصلاح أممنا الإسلامية
إنها مستقبل
وأنا هنا أطرح هذا الموضوع الخطير
صرخة فيها بريق من أمل
لعلي أكون قد ساهمت ولو بنبتة صغيرة
نحو صحوة فكرية عقلية
أكثر وعيا

بقلم / ماجدة الصاوي













رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط´ط§ظ‡ط¯ظˆظ† ظ…ط­طھظˆظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط§ظ„ط¢ظ† : 1 ( ط§ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، 0 ظˆط§ظ„ط²ظˆط§ط± 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

ط§ظ„ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط³ط±ظٹط¹

العنوووسة



Powered by vBulletin® Version 3.8.7

Copyright ©2000 - 2013, Jelsoft Enterprises Ltd

" إنْذَارٌ : " كُل مَواَدِ المَوقِع تَحْتَ مَظَلَّةِ قَانُونٍ حِفْظِ الحُقْوُقِ الأَدَبِيْةِ وَالفِكْرِيةٍ يُمْنَعُ مُطلَقاً " كُلَّ اقْتِبَاسٍ بالنَّشْرِ